سياسة الخصوصية

مدونة خديدة وردية ترحب بوجودك زائرتنا العزيزة ..ونحيطك علما أن خصوصيتك هي محل إهتمامنا وتواصلك معنا يزيد من تألقنا وتقدمنا.

تستخدم مدونة خديدة وردية سجلات الدخول كباقي المواقع الإلكترونية للزوّار الكرام، وهي تتضمن عنوان الإنترنت (IP Address)، ونوع المتصفح، ومزود الخدمة، وتاريخ ووقت الإستخدام، والصفحات التي تمت زيارتها، والروابط التي تم الضغط عليها لتحليل تصرفات الزوار وأنماطهم، وذلك بهدف فهمهم و تحسين خدمة الموقع بالشكل المناسب. كل هذه البيانات لا ترتبط بأي معلومات شخصية.

–  يمكن للزائرة الكريمة متابعة آخر التدوينات عبر خدمة النشر عبر البريد الإلكتروني، البريد الإلكتروني لن يتم نشره ولن يتم استخدامه في أي وسائل إعلانية أخرى سوى محتوى المدونة فقط.

–  مدونة خديدة وردية  تستخدم ملفات الكوكيز الصغيرة لتخزين بعض المعلومات عن الزائرة وتفضيلاتها، إذا كنت قلقة على ملفات الكوكيز يمكنك تعطيلها  بناءاً على إعدادات متصفحك.

–  سيتم الإعلام بذلك لو كانت هناك أي أطراف ثالثة قد تعلن في المدونة وأتباع سياسة خصوصيتهم و وضعها هنا.

– المواضيع المكتوبة هنا هو جهد خالص من كاتبها، وقد تحتوي بعض التدوينات على مصادر خارجية نرفق روابطها، لذلك نسمح بنقل محتوى أي تدوينة بشرط ذكر المصدر مع رابط للتدوينة الأصلية في مدونة خديدة وردية…سنقدر لك ذلك!

–  قد تحتوي بعض التدوينات على روابط خارجية كروابط مدونات أخرى أو مواقع تحتوي على أطراف أخرى تجمع عنك بيانات، مدونة خديدة وردية  ليس لها أي علاقة بما تقوم به المواقع الأخرى.

_عند مراسلتنا بتجاربكم الخاصة فسيتم حفظ خصوصيتكم وعرض التجربة كقصة مبهمة الشخصيات للحصول على الفائدة ولن يتم نشر أي تجربة الابعد اخذ الاذن من صاحبها عبر الايميل مع احترام شروطه للنشر..نسعد بمشاركتكم وتجاربكم.

– في نموذج اتصل بنا سيتم التعامل مع كافة البيانات المقدمة من قبلك على أساس أنها سرية.

– عند تركك لأي تعليق، مدونة خديدة وردية تقوم بجمع بعض المعلومات عنك سواء من الشبكات الإجتماعية أو عن طريق طلبها منك. جميع المعلومات التي نأخذها بالإضافة إلى تاريخ ووقت التعليق ونص التعليق، عدا بريدك الإلكتروني، يتم عرضها بشكل عام على الموقع ويمكن لأي شخص مشاهدتها أو الاحتفاظ بها، ونحن لا نقوم بمشاركة أي من معلوماتك الشخصية مع أي جهة ثالثة ونقوم فقط بعرض المعلومات العامة على الموقع بجانب التعليق الخاص بك كما هو منصوص أعلاه.

هذا والله ولي التوفيق