الوسم: التسويف

نشتكي كثيراً من مضي الوقت وكثرة المسؤوليات الواجب علينا إنجازها، كثيراً مانردد أن الوقت يمضي بسرعة وأنه أصبح خالٍ من البركة وأن المشتتات تستهلكنا وأيضاً لا نملك القدرة على التركيز في ظل فوضى حياتنا وكثرة مايُطلب منا. نشتكي ونشتكي وننسى أن لكل مشكلة حل وذلك لأن للشكوى لذة خاصة تُريح ضمائرنا قليلاً. إن ترتيب حياتك… تابع قراءةكيف أضع خطة أسبوعية مليئة بالإنجاز؟

كيف أبدا من جديد؟ هذا السؤال الأكثر طرحاً بعد الفشل في تحقيق هدف ما أو بعد خوض تجربة والرغبة في تكرارها. في كل صباح ومع إشراقة شمس اليوم نبدأ من جديد ولكننا لا نعير لهذه البداية أي إهتمام، مع ولادة كل طفل نبدأ من جديد في رعايته حتى يكبر، في كل سنة دراسية نبدأ من… تابع قراءةكيف أبدا من جديد؟

قبل عدة ايام سقطت في دوامة من التشتت فهناك الكثير من الأعمال والرغبات في عقلي والتي تشغل حيز كبير من فكري بل أنها تسيطر على جل تفكيري إلا أنني في خضم هذا الصراع الداخلي بين رغبة في الإنجاز ورغبة في ترتيب هذه الفوضى توقفت عن العمل وشعرت برغبة في الإنسحاب من كل شيء، الحقيقة أني… تابع قراءةلعبة التركيز

ياله من عنوان مزعج، فقد نسيت أن لدي أعمال بحاجة لإتمامها وإنهائها!. وأنا أيضاً أشعر بكم من الإنزعاج عند ذكر الأعمال المتراكمة والتي أرغب في إنهائها.(الحال من بعضه😣) إن شعور الإنزعاج الذي نشعر به في الغالب عند ذكر الأعمال المتراكمة ناتج من عقلنا اللاواعي والذي قام بتسجيل هذه الأعمال على أنها ملفات مفتوحة دعمتها نية… تابع قراءةالأعمال المتراكمة

نتعذر كثيرا بأن الوقت لايكفي وأن المهام كثيرة، وأنه لا وقت فراغ لدينا! نشعر كثيراً بضعف الإنجاز وكثرة المسؤوليات في البيت والعمل والعلاقات. نشعر وكأننا ندور في عجلة متحركةدون أن نقطع أي مسافة على خريطة الآمال، فلانحن الذين حققنا مانصبوا إليه ولا نحن الذين نالوا وقت الراحة. فنردد.. مشغووول لاوقت فراغ لدي! هل فعلا ليس… تابع قراءةوقت الفراغ والوقت المهدر

إن عاداتك اليومية والمتكررة خلال يومك هي ماصنعت واقعك الذي تعيشينه اليوم، وحتى تغيري واقعك لابد من خلق وممارسة عادات جديدة تؤهلك للحصول على هدفك كأن تكوني مثلاً ممن أعتدن أكل الحلويات وعدم ممارسة الرياضة فاأصبحتي تعانين من زيادة مفرطة بالوزن وقررتي خوض تجربة حمية غذائية مع ممارسة تمارين رياضية، في هذه الحالة عليك تغيير… تابع قراءةالخروج من دائرة الراحة

نمر جميعنا بحالة الخمول والكسل وعدم الرغبة في متابعة وعمل مانقوم به كل يوم، نشعر بملل من تكرار نفس العمل والخطوات كل يوم ولهذا نعمد للراحة بعض الوقت أو لأخذ إجازة إضطرارية مبنية على الشعور الذي يراودنا فنهمل روتيننا اليومي ونتخذ عادات جديدة في معظم الوقت تكون سلبية، مثال ذلك لو كان هدفي الحفاظ على… تابع قراءةجددي روتينك

هل مازلتي تنتظرين الوقت المناسب للبدء في تحقيق أهدافك؟ هل مازلتي تعدين نفسك كل ليلة أن تبدأي في الغد؟ هل مازلتي تشعرين بالإسترخاء عند تخيل الهدف ولكنك لاتملكين الطاقة الكافية لتحقيقه؟ هل تشعرين بالعجلة ولا تطيقين صبراً للحصول على النتائج، فتتوقفين دون إكمال مابدأتي؟ هل تعيشين التمني كثيراً والتحسر عندما تشاهدين غيرك قد حققوا أهدافهم؟… تابع قراءةنتحمل ما نكره حتى نصل لما نحب

قبل خمس سنوات كان لقائي بها في زيارة لمنزلها في تلك الفترة سمعت ممن حولي أنها تعاني الكثير من المشاكل مع زوجها، بمجرد سؤالي لها عن حالها نطقت بسطور من الشكوى والتذمر من وضع زواجها وسوء علاقتها بزوجها والحقيقة أنها قبل أن تنطق تحدث مظهرها، فقد بدت لي أكبر من عمرها بما يتجاوز العشر سنوات… تابع قراءةالأهتمام يصلح ما أفسده الدهر

ذكرنا في مقال ليس لدي منافس أهمية أن تجدي منافس لك وليس بالضرورة أن تلتقي هذا المنافس أو تعرفيه معرفة شخصية، المهم أن يكون محفز لك لللإستمرار فيما تودين تحقيقه وذلك لأن النفس بطبيعتها تمّل وتضجر وتسقط في فخ التسويف والكسل ووجود منافس يجعلك تحفزين نفسك للوصول للأفضل في مجالك، وعدم معرفتك بمنافسك تدخلك في… تابع قراءةقوة التحدي الذاتي

قبل أيام مررت بحالة من التبلد والخمول وعدم الرغبة في عمل شيء أو الإكمال في مابدأت إنجازه، في تلك الفترة تسألت بيني وبين نفسي ما الهدف مما أقدم ؟ لماذا أتوقف وأتعثر كثيراً في مطب التسويف والكسل رغم إجتهادي؟ مالذي تغير في شخصيتي؟ فاأنا في الماضي أعمل وأنجز أكثر من الآن بكثير ولا أستهلك وقتي… تابع قراءةليس لدي منافس !

فكرة جديدة،فرصة جديدة،وظيفة جديدة،مشروع جديد،قرار مصيري وبداية جديدة كل هذه البدايات خلفها الكثير من التفكير،التردد،الشتات والخوف. الخوف! نعم الخوف ولا أظن أن هناك وصفاً دقيقاً لتلك المشاعر المتضاربة التي تشعر بها عند البدايات سوى وصفها بالخوف. ماهو الخوف؟ اتفق الباحثون في مسألة تعريف الخوف على أنه رد فعل الإنسان في مواجهة الخطر، أو التهديد،وهو رد… تابع قراءةالخوف من البدايات

بعد مرور أكثر من شهر على غيابي عن أعمالي وتوقفي المفاجئ عن ممارسة روتيني اليومي أعود لأكتب لكِ ياصديقتي بكل صدق عن تجربة عشتها والحقيقة أني لم أكن مستمتعة وأنا أخوضها، فقد كنت أشعر بالأنهيار بعد بناء عظيم ومسيرة لا بأس بها في طريق تطوير عملي الشخصي وتطوير نفسي وروتين طالما أحببت القيام به، لست… تابع قراءةكيف تعودين لنشاطك بعد السقوط في فخ الكسل والتسويف وانعدام الشغف؟

مع كثرة إلتزاماتنا اليومية ومشاغلنا في هذه الحياة يحدث التسويف وتأجيل المهام والتي قد تكون مهمة ويستوجب إنجازه ولكن نحن لسنا في مزاج جيد لإنجازها أو إننا نشعر بالملل، إلا أن وجود مهام لم تنجز أمر أكثر إزعاجا من شعور الكسل أو الملل فالعقل سيظل مشغول بما لم يُنجز لذلك وحتى يتم إنهاء هذه المعاناة… تابع قراءةثلاث خطوات جربتها شخصياً ساعدتني في القضاء على التسويف

كثيرة هي الأعمال اليومية في جوانب متعددة من حياتنا، فهناك أعمال وواجبات منزلية وواجبات إجتماعية وأعمال دينية وروحانية، أضيفي لذلك الوقت الذي تقضينه في الوظيفة ومتطلباتها أو الوقت الذي تقضينه لتحقيق أحلامك وبناء مشاريعك الخاصة، كل هذه الجوانب وهذه الإلتزامات تجعلنا في حركة دائمة ومستمرة ممايجعلنا نميل لتسويف بعض الأمور أو نعملها بطريقة غير متقنة،… تابع قراءة4 خطوات تساعدك على إنجاز أعمالك دون تسويف