كم تطبيق للتواصل الاجتماعي في جهازك؟ كم من الوقت تقضين في تصفحها؟ كم عملية بحث قمتِ بها من خلال هذه التطبيقات حتى تحصلي على إجابة سريعة ومقنعة وتقومي بتطبيقها؟ لقد سقط معظمنا في فخ المعلومات الناقصة عبر المقاطع القصيرة والتي رُّوج لها عن طريق تسميتها نصائح سريعة ومعلومات مفيدة، أياً كان صانع الخبر المهم أنه… تابع قراءةفُتَات المعلومات لا يُغني من علم!

يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.